قصة بعنوان
*الصيدق الغادر
**الصيدق الغادر
يحكى أن في احدى الليالي الملاحة الزاهرةّ*على شاطئ البحر*كانت هناك طفلة ترقد على رمال الشاطئ الباردة
التي كانت مرتبة ومصفوفة كالؤلؤ *كما يكون مصفوفا في المحار*طفلة جميلة *شقراء حيث كان شعرها يتناثر
على عنقها خصلا جميلة مع كل نسمة ريح كانت تهب عليها*كانت الطفلة تداعب البحر * والبحر يداعبها *حيث
كانت تتمثل بينهما صداقة جميلة ووفاء*فتذهب اليه عند غروب الشمس*وترى الشمس عندما تغيب*حيث تكووون
الشمس مشكّلة لوحة فنية رائعة*تكون الشمس قد اصبح لونها مائل للأرجواني ولون البحر الأزرق وما تبقى من
أشعة الشمس*تنتثر على السماء فتعطيها بريقا ولمعانا*الذي بالفعل يشكلان لوحة رائعة*
وفي احدى الايام*ذهبت الطفلة الي البحر*فدخلته*ولكــــــن فجــــــــأأأأة هبت عاصفة قوية*حيث كانت تأخد كل
شي في طريقها ووجدت الطفلة امامها*فأخذت الطفلة تصرخ بأعلى صووتها وتتغيث وتنادي النجـــاة!!!النجــاة
فلم يستجب لها احد!!!!!؟؟وبعد فترة انتهى الصراع بين الطفلة والبحر*وألقى البحر في الطفلة الى شواطئه*
وفي اليووم التالي وجد صيادان الطفلة ملقية على الرمال حيث كانت شفتيها زرقاوتان*ويداها متجمدتان من البرد*
فقالا...... يا ل المسكينة كانت تحاول أن تستمع بهذه النعمة*ولكن القدر لم يريد هذا*والبحر غدااار حيث صدق
المثل في قوله &(احذر من عدوك مرة ومن صديقك ألف مرة ) قصة بعنوان
*الصيدق الغادر*
يحكى أن في احدى الليالي الملاحة الزاهرةّ*على شاطئ البحر*كانت هناك طفلة ترقد على رمال الشاطئ الباردة
التي كانت مرتبة ومصفوفة كالؤلؤ *كما يكون مصفوفا في المحار*طفلة جميلة *شقراء حيث كان شعرها يتناثر
على عنقها خصلا جميلة مع كل نسمة ريح كانت تهب عليها*كانت الطفلة تداعب البحر * والبحر يداعبها *حيث
كانت تتمثل بينهما صداقة جميلة ووفاء*فتذهب اليه عند غروب الشمس*وترى الشمس عندما تغيب*حيث تكووون
الشمس مشكّلة لوحة فنية رائعة*تكون الشمس قد اصبح لونها مائل للأرجواني ولون البحر الأزرق وما تبقى من
أشعة الشمس*تنتثر على السماء فتعطيها بريقا ولمعانا*الذي بالفعل يشكلان لوحة رائعة*
وفي احدى الايام*ذهبت الطفلة الي البحر*فدخلته*ولكــــــن فجــــــــأأأأة هبت عاصفة قوية*حيث كانت تأخد كل
شي في طريقها ووجدت الطفلة امامها*فأخذت الطفلة تصرخ بأعلى صووتها وتتغيث وتنادي النجـــاة!!!النجــاة
فلم يستجب لها احد!!!!!؟؟وبعد فترة انتهى الصراع بين الطفلة والبحر*وألقى البحر في الطفلة الى شواطئه*
وفي اليووم التالي وجد صيادان الطفلة ملقية على الرمال حيث كانت شفتيها زرقاوتان*ويداها متجمدتان من البرد*
فقالا...... يا ل المسكينة كانت تحاول أن تستمع بهذه النعمة*ولكن القدر لم يريد هذا*والبحر غدااار حيث صدق
المثل في قوله &(احذر من عدوك مرة ومن صديقك ألف مرة )
هذه القصة من تأليف صديقتي
هذه القصة من تأليف صديقتي [i]